هَلْ أَنْتَ طَالِبٌ جَامِعِيٌّ تَطْمَحُ لِرَبْطِ دِرَاسَتِكَ بِسُوقِ الْعَمَلْ؟
سَجِّلْ الْآنْ فِي الْوَرْشَةِ التَّكْوينِيَّةِ عَنْ بُعْدْ بِعُنْوَان:
سَدُّ الْفَجْوَةِ بَيْنَ الْجَامِعَاتْ وَالشَّرِكَاتِ النَّاشِئَهْ لِتَعْزِيزِ الْاِبْتِكَارِ وَالتَّوْظِيفْ
تَعَرَّفْ عَلَى أَدَوَاتٍ عَمَلِيَّهْ، قِصَصِ نَجَاحٍ، وَنَمَاذِجَ تَعَاوُنٍّ حَقِيقِيَّةٍ ضِمْنَ الْمَنْظُومَةِ الْجَزَائِرِيَّهْ.
الْمَوْعِدْ: الْرَابِعْ عَشَرْ مِنْ جُوَان
بِتَنْظِيمْ مَعْهَدْ سِيرَاكُون وَالنَّادِي الْعِلْمِي الْجَامِعِي
مَعَ الْدُكتُورَهْ شَايْبْ الذْرَاعْ تَانِي، أُسْتَاذَةْ التَّحَوُّلِ الرَّقْمِيِّ وَرِيَادَةِ الطَّلَبَهْ مِنَ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَهْ!
الْوَرْشَةُ مَجَّانِيَّةٌ وَعَنْ بُعْدْ
اُحْجُزْ مَكَانَكَ الْآنَ وَكْنْ جُزْءًا مِنَ الْجِيلِ الْمُبْدِعْ!