تكوين في زراعة الأشجار المثمرة - إنتاج الفواكه
تكوين في إنتاج الفواكه شهادة تأهيلية في إنتاج الفوكه - حصص نظرية و حلقات نقاش - حصص تطبيقية
التأطير : أساتذة مختصين ذوي خبرة حقوق التكوين (3 أشهر) : 24000 دج على دفعتين : 12000 دج مع الملف و 12000 دج قبل الإمتحان الدورات المكثفة حسب الطلب للمهنيين 6 أسابيع كل سبت: حقوق التكوين 36000 دج على دفعتين : 18000 دج مع الملف و 18000 دج قبل الإمتحان تكلل الدورة بعد إجتياز الإمتحان بشهادة تأهيلية ممضاة من طرف مصالح التكوين المهني معترف بها من طرف الدولة و مختلف مؤسسات دعم الشباب أونساج كناك اونجام و المصالح الفلاحية يمكن التسجيل على الرابط (إستمارة التسجيل الأولي) توصيف للتكوين في تخصص زراعة الأشجار المثمرة يؤهل المتكوّن في عملية تشجير وتنظيم الاشجار لزيادة إنتاجها. إليك وصفًا عامًا لهذه العملية: التكوين المكثف في زراعة الأشجار المثمرة يهدف إلى تحسين الإنتاجية والجودة وتسهيل الصيانة والجني. يشمل هذا العمل العديد من الخطوات المهمة: اختيار الشجرة: يؤهل المتكوّن في اختيار شجرة مثمرة صحية وقوية للبدء في عملية التكوين المكثف. تقليم الأغصان: يؤهل المتكوّن في قلم الأغصان القديمة والميتة والمتضررة بعناية. يهدف ذلك إلى تحسين التهوية وإزالة أي مواد عضوية تيتمثل أمراض الأشجار. زبر الأشجار: يؤهل المتكوّن في تشجير الشجرة من خلال إزالة الأغصان الزائدة والضعيفة والمنافسة. هذا يعطي الشجرة هيكلًا مثاليًا للإنتاج. تقويس الشجرة: يؤهل المتكوّن في تقويس الشجرة لتشجيرها بطريقة معينة لتحسين توزيع الثمار وجعل الشجرة أكثر إنتاجية. دعم الأغصان الثقيلة: إذا كانت هناك أغصان ثقيلة بعد التكوين، يؤهل المتكوّن في استخدام أعمدة أو سلك لدعمها ومنع انكسارها. توجيه النمو: يؤهل المتكوّن في توجيه النمو للشجرة بواسطة تثبيت الأغصان باتجاهات محددة، مما يؤدي إلى توزيع متساوي للضوء والهواء والموارد. العناية بالتغذية: يؤهل المتكوّن في توفير التغذية اللازمة للشجرة من أجل نموها وإنتاج الثمار بشكل جيد. الري: يؤهل المتكوّن في توفير نظام ري فعال لضمان تزويد الشجرة بالمياه بشكل كافٍ. مراقبة الآفات والأمراض: يؤهل المتكوّن في مراقبة الشجرة باستمرار للاكتشاف المبكر لأي آفات أو أمراض واتخاذ الإجراءات اللازمة للحد من التأثيرات الضارة. القص والتقليم الموسمي: يؤهل المتكوّن في الحفاظ على هيكل الشجرة وإنتاجية الأشجار المثمرة عمليات قص وتقليم موسمية. باختصار، التكوين المكثف في زراعة الأشجار المثمرة يؤهل المتكوّن في عملية متعددة الجوانب تستهدف تنظيم الشجرة وتحسين إنتاجيتها، مما يساهم في الحصول على محصول غني وجودة عالية من الفواكه. المزيد من التفاصيل: اختيار الشجرة: يجب اختيار النوع المناسب من الشجرة المثمرة والاهتمام بأصل الشتلة لضمان الصحة والقوة. يمكن أيضًا النظر في عوامل مثل المناخ ونوع التربة لضمان تكييف الشجرة جيدًا. تقليم الأغصان: يجب قلم الأغصان القديمة والميتة بعناية باستخدام أدوات معقمة لمنع انتقال الأمراض. يساعد التقليم في تحسين التهوية داخل الشجرة وزيادة تسلل الضوء إلى الأغصان الداخلية. تشجير الأشجار: يجب إزالة الأغصان الزائدة والضعيفة لتقليل التنافس بين الأغصان وتحفيز النمو الصحي للأغصان المتبقية. يمكن أن يتضمن هذا أيضًا تقليم الأغصان التي تنمو في اتجاهات غير مرغوب فيها. تقويس الشجرة: يمكن تقويس الشجرة بحرص لتوجيه النمو بطريقة معينة. ذلك يشمل تقويس الأغصان الرئيسية بزوايا مناسبة لضمان توزيع الأمثل للثمار. دعم الأغصان الثقيلة: عندما تنمو أغصان ثقيلة بالثمار، يمكن استخدام أعمدة خشبية أو أسلاك لدعمها ومنع انكسارها تحت وزن الثمار. توجيه النمو: توجيه نمو الشجرة يمكن أن يكون مهمًا لضمان توزيع متساوي للضوء والهواء على الأغصان. يمكن استخدام ربط الأغصان أو تثبيتها لتحقيق هذا الهدف. العناية بالتغذية: يجب توفير العناية بالتغذية الصحيحة للشجرة، بما في ذلك توفير الأسمدة المناسبة في الأوقات المناسبة. الري: نظام الري الجيد يساهم في توفير المياه بشكل متساوي للشجرة ومنع الجفاف. مراقبة الآفات والأمراض: يجب مراقبة الشجرة بانتظام للكشف المبكر عن أي آفات أو أمراض واتخاذ الإجراءات اللازمة لمكافحتها. القص والتقليم الموسمي: يجب القيام بعمليات القص والتقليم الموسمية للحفاظ على هيكل الشجرة وضمان إنتاجية عالية. باستخدام هذه الخطوات والعناية الشديدة بالتفاصيل، يمكن للمزارعين تحقيق إنتاج مثمر وعالي الجودة من الأشجار المثمرة والاستفادة القصوى من استثمارهم في زراعة الفواكه. دورات تكوينية في الفلاحة
التخصصات: تكوين في تربية دجاج اللحم Poulet de chair تكوين في تربية دجاج البيض Poule pondeuse تكوين في تربية الأرانب Cuniculture تكوين في تربية النحل Apiculture تكوين في صناعة الجبن Fabrication de Fromage تكوين في حاضنة البيض (فقس البيض و إنتاج الكتاكيت) Couvoir تكوين في تربية الأبقار Bovin تكوين في تقنيات الإنتاج في البيوت البلاستيكية Production en serre تكوين في إنتاج الخضراوات Production de légumes تكوين في إنشاء مشتل الخضراوات Pépinière de légumes تكوين في إنتاج الفواكه Production de fruits تكوين في إنشاء مشتل الفاكهة Pépinière de fruits تكوين في تقنيات الري Techniques d'irrigation تكوين في تقنيات إنتاج بذور الخضر Production de semences تكوين في مكافحة الاعشاب الضارة Lutte contre les mauvaises herbes تكوين في صناعة الأعلاف Fabrication D’aliment تكوين في تربية المائيات Aquaculture تكوين في زراعة الفطر Culture de champignons
يمكن التسجيل على الربط (إستمارة التسجيل الأولي) مواضيع ذات صلة نصائح لضمان نجاح شتلات الفاكهة المغروسة حديثاً هناك عوامل عديدة تؤثر على نجاح زراعة شتلات الفاكهة والتي يتم شرائها من المشتل وزراعتها في حدائق المنزل او في البساتين بشكل دائمي، وفي مقدمة هذه العوامل:- * تنقل شتلات الفاكهة النفضية (متساقطة الاوراق) عندما تكون في دور السكون (الشتاء – اوائل الربيع) وتنقل جذورها خالية من الكتل الترابية حولها لكونها خالية من الاوراق، اما شتلات الفاكهة الدائمة الخضرة فيتم نقلها في (الربيع – اوائل الصيف) وتنقل مع كتل ترابية حول جذورها للمحافظة عليها لكونها تحتوي على الاوراق. * يفضل شراء الشتلات التي عمرها سنة واحدة لكثير من انواع الفاكهة بحيث تكون قوية النمو وذو مجموع جذري جيد، وان يتم الاعتناء بالشتلات بصورة جيدة اثناء قلعها والمحافظة عليها الى ان يتم غرسها. * قم باختيار الشتلات الغير مصابة بمرض او حشرة معينة ويفضل ان يكون نموها قائم وان لا يزيد عدد سيقانها الرئيسية عن اثنان. * في حالة عدم توفر الوقت المناسب للغرس فيجب عمل خندق (حفرة) في التربة وتوضع فيها الجذور وتردم وترش بصورة جيدة بالماء الى ان يتم زراعتها، مع مراعاة عدم تعرض المجموع الجذري للهواء حتى لا يجف وبالتالي لا تذبل الشتلة وتموت. * من المفضل تهيئة الحفر قبل الغرس بمدة كافية وتكون ابعادها (40×40×40 سم) لكي تستوعب المجموعة الجذرية للشتلات بصورة جيدة. * يجب تقليم الشتلات قبل الغرس من خلال تقصير جزء من الجذور الطويلة والمجروحة والجافة ان وجدت، وكذلك ازالة جزء من النموات الخضرية للشتلة لضمان احداث توازن بين النمو الجذري والخضري للشتلة. * عند الغرس يفضل وضع كمية من التراب في اسفل الحفرة حيث توضع عليها المجموعة الجذرية للشتلة ويكون ساقها في وسط الحفرة تماما، ثم يتم كبس التربة جيدا حول الساق وردم التراب حولها لمنع نفاذ الهواء الى داخل الحفرة وحتى لا تجف الجذور وتتأثر سلبا. * تسقى الشتلات المغروسة مباشرة بعد الغرس ويجب اعطاء الكمية الكافية من الماء لها مع ملاحظة السقي المنتظم بعد الغرس وحسب حاجة الشتلة. * الحفاظ على منطقة الشتلات من نمو الادغال والحشائش الضارة بإزالتها والتي قد تنافس نمو الشتلة على الماء والعناصر الغذائية كما يمكن ان تكون مصدرا لنقل الامراض والحشرات. * تجنب زراعة الشتلات في يوم عاصف او في وقت تكون درجات الحرارة في عالية، او عندما تكون التربة رطبة جدا. * يفضل وضع الاسمدة العضوية للشتلات قبل غرسها في الخريف وأوائل الشتاء لإعطاء الوقت الكافي لتحلل السماد ولكي يصبح جاهز للامتصاص في بداية الربيع ، اما الاسمدة الكيمياوية فتعطى مع بداية النمو الجديد للشتلة بحوالي 4-6 اسابيع من غرسها. المؤلف : أ.م. أيـاد هاني العلاف المشاكل التي تواجه زراعة أشجار الفاكهة بالأراضي الجديدة زراعة الفاكهة في الأراضي الصحراوية: أصبح التوسع الرئيسي لزراعات الفاكهة في الأراضي الصحراوية وهذه الأراضي غالبًا رملية أو جيرية يروى الجزء الأكبر منها بمياه الآبار الجوفية ولو أن هذه الأراضي جيدة التهوية غالبًا وغير موبوءة بالمسببات المرضية إلا أن بها بعض المشاكل أهمها: الملوحة: تتميز المناطق الجافة وشبه الجافة والتي تقع مصر في نطاقها بزيادة معدل تبخير المياه من سطح التربة مما يؤدى الى تراكم الأملاح بالمنطقة السطحية لها كما أن الري غالبًا يتم بواسطة المياه الجوفية والتي تحتوى في معظم الحالات على نسبة عالية من الأملاح الذائبة ، ويجري تسميد بساتين الفاكهة بتلك الأراضي بمعدلات سماديه عالية ، وتؤدى عملية النتح والبخر والتي تتم بمعدلات عالية الى تفاقم مشكلة ملوحة مثل تلك الراضي ، والأملاح الشائعة في الأراضي المصرية المالحة هي ( كلوريدات وكربونات الصوديوم والكالسيوم والماغنسيوم ، ويعبر عن تركيز الملوحة بالملليموز للسنتيمتر المكعب(ملليموز / سم3 ×640) كما يعبر عن تركيز الملوحة في محلول التربة بدرجة التوصيل الكهربي (E.C ). وتؤثر التربة الملحية على نمو الأشجار عن طريق : 1. زيادة أسموزية محلول التربة وهذا يقلل مقدرة الجذور على امتصاص الماء والعناصر الغذائية الذائبة به . 2. التأثير على تيسر ( قابلية ) امتصاص العناصر من التربة. 3. تغير في نسب الأيونات المتبادلة على سطح معقد الامتصاص بالتربة نتيجة عمليات التضاد بين أيونات العناصر. 4. التأثير السلبي على تكوين ونمو ونشاط الجذور( خاصة الشعيرات الجذرية الماصة). 5. كما يؤثر على نمو الكائنات الحية الدقيقة سواء النافقة أو الممرضة ( تثبط الأيونات الموجبة نشاط البكتريا بينما تثبط الأيونات السالبة نشاط الفطريات ) . 6. تغير في الخصائص الطبيعية للتربة ومن أهمها خاصة نفاذية جذر الخلايا والشعيرات الجذرية . أعراض الملوحة على أشجار الفاكهة: أ - يؤدى زيادة تركيز الأملاح في محلول التربة الى التقليل من قدرة الجذور على امتصاص الماء وهذا يضعف من نمو الأشجار وتقزم السيقان والأفرع ويقل عدد الأوراق ويخفض التزهير والعقد والإثمار. ب - يؤدى تراكم أيونات الأملاح داخل خلايا وأنسجة النبات الى حدوث سمية تؤثر على العمليات الحيوية بها مثل تراكم أيونات الكلور والصوديوم ويقلل من نموها كما تظهر أعراضها على شكل موت واحتراق النموات الحديثة واحتراق وجفاف قمم وحواف الأوراق. طرق مقاومة الملوحة والقلوية في أراضي بساتين الفاكهة: 1. اختيار الأنواع الأكثر تحملا للملوحة( في نهاية الجدول تتفاوت أصناف النوع الواحد في تحملها للملوحة. 2. التطعيم على أصول مقاومة للملوحة. 3. الاهتمام بالتسميد العضوي والكمبوست (CO2 يكون حمض كربونيك). 4. استعمال طريقة الري بالتنقيط – استمرار الابتلال – الري الزائد للأراضي الجيرية يؤدى لظهور أعراض نقص الحديد - الري بالرش. 5. اختيار نوعية الأسمدة – شق سالب و شق موجب. 6. إضافة الأسمدة مع ماء الري بكميات مناسبة ( 0.5-1 جرام / لتر ) أو 1/2: 12كجم/م3. 7. الاهتمام بالأسمدة التي تساعد على زيادة كفاءة استفادة النبات من الماء مثل البوتاسيوم ، كما يؤدى رش الأشجار ببعض المواد التي تقلل من عملية النتح في النبات ، رش المجموع الخضري ببعض الزيوت النباتية والمواد الشمعية تؤدى الى التقليل من التأثير السيئ للملوحة. 8. الاهتمام بإضافة الكبريت الزراعي ( لخفض رقم الحموضة)، والجبس الزراعي ( لتجميع الحبيبات وتحسين التهوية ). 9. التقليل من بخر المياه من سطح التربة عن طريق تغطية الطبقة السطحية للتربة بالقش الجاف أو النايلون. ري أشجار الفاكهة في الأراضي الصحراوية: تختلف طرق الري الذي ينصح بإتباعها في ري بساتين الفاكهة تبعًا لما يلي: - ظروف التربة: مثل قوام التربة وبناء التربة ودرجة انحدارها وكمية ونوعية الأملاح بها. - كمية ونوعية المياه المتوفرة: غالبًا ما تروي الأراضي الجديدة بمياه النيل عن طريق ترع وقنوات أو مياه جوفية وتتفاوت ملوحة المياه الجوفية بدرجة كبيرة. - الظروف الجوية: مثل درجة الحرارة والرطوبة الجوية والرياح وشدة الإضاءة. - العوامل الاقتصادية: وتتمثل أساسًا في أثمان الأدوات المطلوبة وتكاليف إعدادها للعمل وصيانتها. - توافر الخبرة اللازمة لتشغيل وصيانة والعناية بأجهزة وأدوات الري المستخدمة. اهم طرق الري المستخدمة في بساتين الفاكهة هي: - الري السطحي: ويعاب عليه الفقد الكبير في مياه الري ( كفاءة استخدام المياه 50-60 % فقط ) وعدم إمكان تطبيقه إلا في الأراضي المستوية كما تقل كفاءته في الأراضي الرملية الخشنة ويحتاج الى نظام صرف جيد في الأراضي سيئة الصرف. في هذا النظام لا نحتاج الى تكاليف انشاء وصيانة كما لا نحتاج الى خبرة في تشغيله وصيانته كما أن إضافة الكميات الكبيرة من المياه تسمح بغسيل الأملاح من الطبقة السطحية ويكون انتشار جذور الأشجار أكثر انتظاما. - الري تحت السطحي: وهذا يتطلب أرض مستوية جيدة البناء والقوام ، تربة عميقة سلتيه القوام وخالية من الأملاح ، ومنها يضخ الماء في مواسير بينها فواصل لتسرب المياه توجد أسفل جذور الأشجار وهذه الطريقة أكثر كفاءة في ترشيد المياه إلا أنها تحتاج تكاليف إنشاء وصيانة أكثر من سابقتها. - الري بالرش: ومنه عدة نظم مثل الري المحوري والري بالرفع المتحرك أو الرش النقالي ولو أن هذا النظام أكثر كفاءة ولا يحتاج لتسوية سطح التربة إلا أنه يتطلب مصاريف إنشاء وصيانة كما يسبب أضرار شديدة للمجموع الخضري في حالة ملوحة ماء الري كما لا يمكن إجراؤه في أوقات الرياح الشديدة أو الحرارة العالية المصحوبة بالجفاف. - الري بالتنقيط: أكثر الطرق شيوعًا وفيه يضاف الماء الى كل شجرة بحالة مستقلة كما أنه أكثر الطرق صلاحية للمناطق الجافة حيث يشتد البخر ، كما أنه أكثر الطرق في كفاءة استخدام المياه وأنسب الطرق في حالة ملوحة مياه الري بشرط سقوط كمية مناسبة من الأمطار تكفى لغسيل الأملاح أو إجراء غسيل للأملاح قبل بداية النشاط في الربيع وتصلح هذه الطريقة في الاراضي الغير مستوية والعالية النفاذية وتسمح بتوفير المياه للنبات وفقًا لاحتياجاته المائية كما يسمح بالاستغلال الكامل لمساحة التربة وغضافة الأسمدة مع ماء الري وقلة نمو الحشائش . ويعاب على هذه الطريقة تكاليف الإنشاء والصيانة كما تتطلب خبرة في كميات المياه المضافة ونظام ومكان إضافتها للتحكم في تعمق الجذور وانتظام انتشارها. زيادة ورفع كفاءة الري: يمكن ذلك عن طريق: - اختيار أنسب الطرق تبعًا لظروف النبات والتربة والظروف الجوية ونوعية المياه. - زراعة المساحات التي تتناسب مع كميات المياه المتوفرة. - دراسة المواعيد والمراحل الحرجة لاحتياج المحصول للماء. - اختيار المحاصيل الأقل احتياجًا للماء والتطعيم على الأصول الأكثر قدرة على امتصاص الماء من التربة. - تقليل فقد الماء من سطح التربة عن طريق الري في الأوقات التي تنخفض فيها درجات الحرارة بالإضافة للتخلص من الحشائش وتغطية سطح التربة بالقش أو النايلون والاهتمام بمحسنات التربة والمادة العضوية. - يفضل إضافة المياه بكميات كبيرة على فترات متباعدة حتى تتخلل أعماق أكبر من التربة فيقل البخر ويزداد تعمق الجذور. - استخدام المواد التي تخفض من نتح الأوراق خاصة في الأوقات الحارة الجافة أو في الفترات التي تزداد فيها احتياج الأشجار للري. - الاهتمام بمصدات الرياح لتقليل الماء من التربة والنبات. - ضرورة استخدام الطرق الحديثة في معرفة نسب المياه في التربة حول منطقة الجذور لتحديد احتياج الأشجار للري بالإضافة إلى استخدام بيانات الأرصاد الجوية لمعرفة الاحتياجات الحقيقية للأشجار. المصدر: احمد متولي محمد متولي وحسن محمد فاضل الوكيل. تكوين شهادة تقني سامي في عديد التخصصات
تكوين عبر المعابر لحاملي شهادة تقني لبلوغ شهادة تقني سامي
شهادات تأهيلية في إدارة مشاريع المؤسسات الصغيرة
شهادات تأهيلية في عديد التخصصات التكوين المستمر في عديد التخصصات ملاحظة: جميع الدورات التأهيلية تكلل بشهادة تأهيلية بعد إجتياز الإمتحان بنجاح ملاحظة: جميع شهادات الدولة المقدمة من طرف معهد سيراكون. محرر و ممضاة من طرف المعهد الوطني للتكوين المهني ( تحت وصاية وزارة التكوين المهني) و معترف بها لدى الوظيف العمومي و جميع الهيأة الحكومية
يمكن التسجيل على الربط (إستمارة التسجيل الأولي)
|